أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، عزمهما العمل سويا من أجل استئناف الحوار بين الأطراف الليبية، كما اتفقا- خلال اتصال هاتفي- على الاتصال بجميع الأطراف المعنية لتجنب تصعيد عسكري في المنطقة، بعد مقتل قاسم سليماني.
وفي سياق آخر، بحث الرئيس الفرنسي الوضع المتوتر في الشرق الأوسط، اليوم السبت، مع الرئيس العراقي برهم صالح وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وذكر بيان صادر عن مكتب ماكرون أنه وصالح سيظلان على تواصل لمحاولة منع مزيد من التصعيد في العراق والمنطقة.