• دخول
  • تسجيل
الخميس, 7 ديسمبر, 2023
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
جريدة البلاغ المصرية
  • الشارع السياسي
    • الأحزاب
    • البرلمان
    • الحكومة
  • قضايا ساخنة
  • حوادث
  • أمن قومي
    • إسرائيل
    • إثيوبيا
    • تركيا
  • خارج الحدود
    • إفريقيا
    • العالم
    • الوطن العربي
  • رياضة
  • محافظات
  • بيزنس
    • بنوك
    • بورصة
    • طاقة
    • عقارات
  • المزيد
    • Healthy
    • فنون
    • سياحة
    • تكنولوجيا وسيارات
    • خدماتي
    • سوشيال ميديا
    • مدارس وجامعات
    • معتقدات وأديان
    • فيديو
    • اتصل بنا
جريدة البلاغ
  • الشارع السياسي
    • الأحزاب
    • البرلمان
    • الحكومة
  • قضايا ساخنة
  • حوادث
  • أمن قومي
    • إسرائيل
    • إثيوبيا
    • تركيا
  • خارج الحدود
    • إفريقيا
    • العالم
    • الوطن العربي
  • رياضة
  • محافظات
  • بيزنس
    • بنوك
    • بورصة
    • طاقة
    • عقارات
  • المزيد
    • Healthy
    • فنون
    • سياحة
    • تكنولوجيا وسيارات
    • خدماتي
    • سوشيال ميديا
    • مدارس وجامعات
    • معتقدات وأديان
    • فيديو
    • اتصل بنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
جريدة البلاغ
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
جديد البلاغ
  • بلاغ إلى وزير قطاع الأعمال.. شبهات تحاصر عملية تسوية بملايين الجنيهات في إسمنت النهضة
  • باتفاق خليجي إسرائيلي.. انعكاسات مشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا على قناة السويس
  • وثيقة سرية تفضح خطة إسرائيلية لتهجير فلسطينيي غزة إلى سيناء
  • رغم الأزمة.. مسؤؤل يصرف 100 ألف دولار  على رحلة ترفيهية إلى أمريكا من خزينة إسمنت النهضة
  • مهمة بسام عبدالرسول في مصر للأسمنت.. “الطرمخة” على انحرافات “حرحور” و”طلعت”
  • انهيار تدفقات الغاز بين إسرائيل ومصر مع استمرار الصراع في غزة
  • سلاح الجو الإسرائيلي يأخذ قادة القوات البرية لطلعات فوق قطاع غزة قبيل الهجوم المتوقع
  • إحصائية “تل ابيب” لأسراها.. الجيش الإسرائيلي أبلغ عائلات 199 شخصًا أن أحبائهم رهائن في غزّة
  • قلبت الطاولة.. معهد الدراسات الإيطالي يكشف أثر حرب غزة على مستقبل التعاون الاستراتيجي بين “أبوظبي” و “تل أبيب”
  • واقعة إطلاق النار بجوار سفارة السعودية تكشف نفوذ صاحب الملهي الليلي الشهير في شارع البحر الأعظم
  • “إيني” و “قطر للطاقة” تتوسعان في مصر للبحث عن الغاز بشرق المتوسط
  • البلاغ تنشر تفاصيل صفقة بي بي البريطانية” للتنقيب عن النفط والغاز في مصر
  • من مصر إلى سلطنة عمان.. هذا ما ينتظر طارق طلعت في “ريسوت” للاسمنت
  • يجري ترتيبهها الآن.. انحرافات عقود الصيانة في “أسمنت حسن راتب” تنتقل إلى “مصر للأسمنت”
  • “إيني” و “هالبرتون” و “أونا أويل”..  قراءة في وثائق بنما تكشف العالم السري للرشوة في قطاع البترول
  • خطة تهميش “حرحور” واستئجار “هليكوبتر” خاصة لمتعة بعض الموظفين في إسبانيا..  انحرافات “اسمنت قنا” مستمرة
  • “أنوبك للبترول”  تتعاقد مع شركات اُدينت عالميًا بتقديم الرشاوى لشركات البترول
  • انحرافات كارثية جديدة في شركة أسمنت قنا و “جريدة البلاغ” تتقدم بـ”بلاغ” إلى هيئة الرقابة المالية.
  • تعيين وزيرة التعاون المصرية في مصرف إماراتي يثير جدلا واسعا في أوساط السلطة
  • بنغلاديش تعاود  استيراد شحنات الغاز المصري بعد استقبالها شحنة مصرية سابقة
الرئيسية أمن قومي

سليمان جودة يكتب: إعادة الاعتبار إلى نظرية فيلسوف أنقرة!

edeed كتب: edeed
أغسطس 25, 2022
in أمن قومي, الرئيسية, العالم, تركيا, خارج الحدود
A A
0
0
مشاركة
533
المشاهدات
شارك على فيس بوك
9 / 100
Powered by Rank Math SEO

جلس الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ينتظر عشرين سنة، ومن بعدها اكتشف أن عليه أن يعيد الاعتبار إلى نظرية فيلسوف الحزب الحاكم في أنقرة!

أما الحزب فهو حزب العدالة والتنمية الذي يحكم أردوغان من خلاله بدءاً من 2002، وأما فيلسوف الحزب فهو أحمد داود أوغلو، الذي كان أقرب الناس إلى الرئيس في بدء مجيء «العدالة والتنمية» إلى السلطة، ثم سرعان ما فرقت بينهما تصاريف الأيام والسياسة!

كان داود أوغلو هو مفكر الحزب، وهو فيلسوفه، وهو صاحب النظرية فيه، وكانت نظريته ترفع شعار: صفر مشاكل مع الجيران.

وكان أردوغان يقتنع بها في تلك الأيام، وكان يتبناها، وكان يرى أنها تسعفه في توفير الطاقة الكافية لطموحاته السياسية في الإقليم، وكان بقاء صاحب النظرية إلى جواره، مفكراً في مرحلة أولى، ووزيراً للخارجية في مرحلة ثانية، ورئيساً للحكومة في مرحلة ثالثة، يقول إن هذه النظرية هي التي توجه سياسات تركيا فيما حولها، وهي التي تحكم ما بين أنقرة وما بين عواصم المنطقة من علاقات.

ولكن عين الحسود يبدو أنها أصابت ما بين الرجلين في لحظة، فاستيقظ الاثنان ذات صباح، فإذا كل واحد منهما في طريق، وكأن الشاعر إبراهيم ناجي كان يعنيهما في قصيدته «الأطلال» التي شدت بها أم كلثوم في خمسينات القرن العشرين.

ولم يفترق الرجلان وفقط، ولكن صاحب النظرية ذهب إلى تأسيس حزب المستقبل ينافس به الحزب الحاكم، وقال إنه سينافس الرئيس في السباق الرئاسي الذي سينطلق منتصف السنة المقبلة، ولا بد أن هذا التوجه لدى فيلسوف الحزب السابق يؤرق أردوغان كثيراً، ولا بد أنه يتمنى بينه وبين نفسه لو احتفظ بالفيلسوف إلى جواره ولم يفرط فيه قبل ستة أعوام من الآن!

ولكنه لم يشأ أن يضيع وقته في الندم على ما كان، وانتهى إلى أن أوغلو إذا لم يكن حاضراً إلى جانبه في الحزب وفي القصر، فليس أقل من أن تكون نظريته حاضرة يعمل بها ويتخذها طريقاً إلى سباق الرئاسة الذي سينعقد بعد سنة.

لقد تبين له بعد أن هجر نظرية فيلسوف «العدالة والتنمية» طويلاً، أنها يمكن أن تكون رافعة له على المستوى الاقتصادي، الذي يشهد معاناة للعُملة الوطنية كما لم يحدث أن عانت من قبل، ثم على المستوى السياسي الذي يقول إن مركز أردوغان الانتخابي يمكن أن يكون حرجاً في السباق المقبل.

ولم تكن عملية تبادل السفراء رسمياً بين تركيا وإسرائيل في 17 من هذا الشهر، هي آخر الخطوات في سعي أردوغان لإحياء نظرية أوغلو، ولن تكون آخر خطوة بالتأكيد.

ففي هذا اليوم جرى تصفير المشاكل بين البلدين، وبعدها بساعات جرى اتصال تليفوني بين الرئيس التركي، وبين يائير لبيد، رئيس وزراء إسرائيل.

وما بين البلدين من مشكلات كان متراكماً ومعقداً، وكان مرشحاً لأن يزداد تراكماً وتعقيداً، وكان أحد الأسباب وربما أقواها قطاع غزة وما تمارسه تل أبيب إزاء الفلسطينيين فيه، ولكن نظرية التصفير بدت أنها قادرة على أن تفوت في الصخر، وبدت أنها أقوى من أن تعترضها مشكلات القطاع.

وما كادت النظرية تعبر المحطة الإسرائيلية، حتى خرج الرئيس التركي يقول إنه يتطلع إلى المحطة التالية وإن هذه المحطة هي القاهرة، ولم يكن هذا جديداً على كل حال؛ لأن له بدايات تعود إلى سنة مضت. لقد حدث هذا ويحدث رغم أن مصر واجهت في السنين الماضية هجوماً سياسياً تركياً متواصلاً، وهو هجوم لم يكن أردوغان يتوقف عنه حتى يعود إليه، منذ أن سقط حكم «الإخوان» في المحروسة خلال صيف 2013.

وقد بدا الرجل متعجلاً وهو يتطلع إلى محطته التالية، فقال إن الشعب المصري شعب شقيق، وإن تركيا يجب أن تذهب إليه وتصافحه في أقرب وقت.

ومن قبل كان وزير خارجيته مولود جاويش أوغلو، قد أبدى رغبته في أن تكون الوتيرة التي تمشي بها عملية إعادة العلاقات بين الدولتين أسرع مما هي عليه، وأن تغادر البطء الذي يميزها في قطع الخطوات.

ولم تكن القاهرة متعجلة في المقابل، ولكنها كانت ترغب في وضع أسس موضوعية لاستئناف العلاقات وتبادل السفراء، وكانت تضع مطالب لها أمام صانع القرار التركي، وحول هذه المطالب انعقدت لقاءات في العاصمتين على مستوى نائب وزير الخارجية فيهما، وفي نهاية كل لقاء قيل كلام عن توجه إلى عقد لقاءات على مستوى أعلى في المرات المقبلة.

ولكن الواضح أن القاهرة لا ترى أن أنقرة استجابت للمطالب، أو أنها قدمت من جانبها ما يكفي لانتقال الحوار بين البلدين إلى مرحلة أعلى وتالية!

ومن الطريقة التي يفكر بها الرئيس التركي ويتحرك على أساسها، تشعر أنه يحاول تعويض ما فاته بكل ما عنده من أدوات، وأنه اكتشف أن ابتعاده عن نظرية فيلسوف الحزب، لم يكن ابتعاداً في محله، ولم يكن هو السياسة الصائبة التي كان عليه أن ينتهجها مع دول الجوار.

ومن قبل كان قد ذهب إلى أبوظبي ومن بعدها كان في الرياض، وفي المرتين كان يطبّق نظرية تصفير المشكلات مع العاصمتين كما يقول كتاب التصفير لصاحبه داود أغلو.

وقد بلغت سرعته في هذه الطريق إلى حد أنه لم يشأ أن يستثني سوريا على حدوده الجنوبية من رياح النظرية، فتكلم عن شعب سوري شقيق أيضاً، وعن تصفير للمشكلات مع دمشق بطريقة غير مسبوقة في علاقته بها، ولم يستبعد الذين تابعوا لهجته الطارئة أن يضمه لقاء قريب مع الرئيس بشار الأسد، وأن تعود العلاقات التركية – السورية إلى يوم كانت فيه علاقات طبيعية بين بلدين لهما حدود مشتركة.

ويبدو الرجل وكأنه في سباق مع نفسه من أبوظبي، إلى الرياض، إلى تل أبيب، إلى القاهرة، إلى دمشق، أو كأنه يشعر بأن حظه في صندوق الاقتراع بعد سنة من الآن، مرهون بأن ينتهي من عملية التصفير مع العواصم الخمس، ومع غيرها أيضاً مما قد يدعوه الأمر إلى أن يدق بابها.

السؤال هنا يظل عما إذا كان يفعل هذا عن إيمان بما كان فيلسوف الحزب قد نصح وقال، أم أن المسألة كلها هي مسألة براغماتية عملية مجردة من جانبه؟!… والسؤال هو كذلك عما إذا كان هذا التوجه السياسي الخارجي عنده، تعبيراً عن استراتيجية طويلة المدى بطبيعتها لديه، أم أنه تكتيك مرتبط بمرحلة سياسية في أجندته لن يلبث حتى يتغير ويتبدل؟!

السؤال له دواعيه ومبرراته؛ لأن البراغماتية كانت هي المدرسة التي انتمى إليها الرجل وهو يطرق باب الاتحاد الأوروبي، طالباً العضوية فيه مرة، وداعياً في مرة ثانية إلى حصول بلاده على مساعدات من الاتحاد، إذا شاءت الدول الأعضاء فيه أن تحتفظ تركيا باللاجئين السوريين وغير السوريين على أرضها.

ولكن الفارق معه هذه المرة، أنه دق ويدق أبواب العواصم الخمس في المنطقة، بينما وراءه خبرة في الحكم بلغت عقدين من الزمان، وبكل ما يمكن أن يكون قد اكتسب خلالهما من تجارب تراكمت في قصر الحكم بعضها فوق بعض.

ولا بد أن أحمد داود أوغلو يراقب الرئاسة التركية، وهي تتحرك على أساس نظرية هو صاحبها، بينما لسان حاله يتساءل عن حقوق الملكية الفكرية التي تخصه، باعتباره صاحب نظرية تتساقط ثمارها أمامه على مائدة ليست مائدته وليس مدعواً إليها!

(نقلا عن صحيفة الشرق الأوسط).

9 / 100
Powered by Rank Math SEO
الوسوم: أحمد داود أوغلورجب طيب أردوغانمقال سليمان جودة

إقرأ أيضًا

الرئيسية

بلاغ إلى وزير قطاع الأعمال.. شبهات تحاصر عملية تسوية بملايين الجنيهات في إسمنت النهضة

أمن قومي

باتفاق خليجي إسرائيلي.. انعكاسات مشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا على قناة السويس

أمن قومي

وثيقة سرية تفضح خطة إسرائيلية لتهجير فلسطينيي غزة إلى سيناء

اقتصاد

رغم الأزمة.. مسؤؤل يصرف 100 ألف دولار  على رحلة ترفيهية إلى أمريكا من خزينة إسمنت النهضة

الرئيسية

مهمة بسام عبدالرسول في مصر للأسمنت.. “الطرمخة” على انحرافات “حرحور” و”طلعت”

European Commission President Ursula Von Der Leyen looks on as EU Energy Commissioner Kadri Simson, Egyptian Minister of Petroleum Tarek El Molla and Israeli Minister of National Infrastructures, Energy and Water Resources Karine Elharrar sign an agreement during a ministerial meeting of the East Mediterranean Gas Forum (EMGF) in Cairo, Egypt, June 15, 2022. REUTERS/Shokry Hussien
قضايا الساعة

انهيار تدفقات الغاز بين إسرائيل ومصر مع استمرار الصراع في غزة

إسرائيل

سلاح الجو الإسرائيلي يأخذ قادة القوات البرية لطلعات فوق قطاع غزة قبيل الهجوم المتوقع

أمن قومي

إحصائية “تل ابيب” لأسراها.. الجيش الإسرائيلي أبلغ عائلات 199 شخصًا أن أحبائهم رهائن في غزّة

قضايا الساعة

قلبت الطاولة.. معهد الدراسات الإيطالي يكشف أثر حرب غزة على مستقبل التعاون الاستراتيجي بين “أبوظبي” و “تل أبيب”

الرئيسية

واقعة إطلاق النار بجوار سفارة السعودية تكشف نفوذ صاحب الملهي الليلي الشهير في شارع البحر الأعظم

قراءة المزيد

آخر الأخبار

  • بلاغ إلى وزير قطاع الأعمال.. شبهات تحاصر عملية تسوية بملايين الجنيهات في إسمنت النهضة نوفمبر 7, 2023
  • باتفاق خليجي إسرائيلي.. انعكاسات مشروع الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا على قناة السويس نوفمبر 3, 2023
  • وثيقة سرية تفضح خطة إسرائيلية لتهجير فلسطينيي غزة إلى سيناء نوفمبر 3, 2023
  • رغم الأزمة.. مسؤؤل يصرف 100 ألف دولار  على رحلة ترفيهية إلى أمريكا من خزينة إسمنت النهضة أكتوبر 31, 2023
  • مهمة بسام عبدالرسول في مصر للأسمنت.. “الطرمخة” على انحرافات “حرحور” و”طلعت” أكتوبر 26, 2023

شارك الرابط

  • الرئيسية
  • عن الجريدة
  • الإلتحاق بالبلاغ

جميع الحقوق محفوظة لـ جريدة البلاغ © 2022 .

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الشارع السياسي
    • الأحزاب
    • البرلمان
    • الحكومة
  • قضايا ساخنة
  • حوادث
  • أمن قومي
    • إسرائيل
    • إثيوبيا
    • تركيا
  • خارج الحدود
    • إفريقيا
    • العالم
    • الوطن العربي
  • رياضة
  • محافظات
  • بيزنس
    • بنوك
    • بورصة
    • طاقة
    • عقارات
  • المزيد
    • Healthy
    • فنون
    • سياحة
    • تكنولوجيا وسيارات
    • خدماتي
    • سوشيال ميديا
    • مدارس وجامعات
    • معتقدات وأديان
    • فيديو
    • اتصل بنا
  • دخول
  • عضوية جديدة

جميع الحقوق محفوظة لـ جريدة البلاغ © 2022 .

مرحبًا

يمكنك الدخول لحسابك أدناه

نسيت كلمة المرور؟ عضوية جديدة

إنشاء حساب جديد!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. دخول

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

دخول

إضافة قائمة تشغيل جديدة

error: