• دخول
  • تسجيل
الثلاثاء, 14 مارس, 2023
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
جريدة البلاغ المصرية
  • الشارع السياسي
    • الأحزاب
    • البرلمان
    • الحكومة
  • قضايا ساخنة
  • حوادث
  • أمن قومي
    • إسرائيل
    • إثيوبيا
    • تركيا
  • خارج الحدود
    • إفريقيا
    • العالم
    • الوطن العربي
  • رياضة
  • محافظات
  • بيزنس
    • بنوك
    • بورصة
    • طاقة
    • عقارات
  • المزيد
    • Healthy
    • فنون
    • سياحة
    • تكنولوجيا وسيارات
    • خدماتي
    • سوشيال ميديا
    • مدارس وجامعات
    • معتقدات وأديان
    • فيديو
    • اتصل بنا
جريدة البلاغ
  • الشارع السياسي
    • الأحزاب
    • البرلمان
    • الحكومة
  • قضايا ساخنة
  • حوادث
  • أمن قومي
    • إسرائيل
    • إثيوبيا
    • تركيا
  • خارج الحدود
    • إفريقيا
    • العالم
    • الوطن العربي
  • رياضة
  • محافظات
  • بيزنس
    • بنوك
    • بورصة
    • طاقة
    • عقارات
  • المزيد
    • Healthy
    • فنون
    • سياحة
    • تكنولوجيا وسيارات
    • خدماتي
    • سوشيال ميديا
    • مدارس وجامعات
    • معتقدات وأديان
    • فيديو
    • اتصل بنا
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
جريدة البلاغ
لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
جديد البلاغ
  • كيف تستغل إسرائيل ملف أوكرانيا لمواجهة إيران؟ (تقرير )
  • ثورة سعودية على “تويتر” ضد فضائية  بالمملكة “تروّج للشذوذ الجنسي”
  • “القصبجي” كلمة السر في العمليات الغامضة بمصانع الأسمنت في مصر
  • كابريكون” العالمية ترفض الاندماج مع شركة إسرائيلية تعمل في الغاز المصري
  • في ذكرى وثيقة المطالبة بالاستقلال احتفال ثقافي وفني بمشاركة عربية وافريقية
  • عبده مغربي يكتب.. “المركزي للمحاسبات” يشكك في أرقام “مصر للاسمنت”.. لا تعبّر بعدالة عن القوائم المالية
  • كيف فشل الإعلام المصري في فهم تغريدة Elon Musk؟!
  • موقع استخبراتي يفرد تقريرًا عن خياط العائلة المالكة في دبي
  • “تميم” و “ماكرون” يسعون لتنصيب قائد الجيش اللبناني رئيسًا للبلاد
  • رسميًا.. بنك “موريشيوس” يبدأ تمويل عمليات البحث والتنقيب عن البترول في مصر
  • أبوظبي و دبي والدوحة يتنافسون على إدارة الموانئ المصرية.. “تقرير”
  • بحكم قضائي.. ليبيا  تعلق اتفاقيتها مع تركيا بشأن التنقيب عن البترول في المتوسط  
  • بتمام الـ90.. وفاة أشهر حاخام صهيوني رفض حروج “اسرائيل” من سيناء
  • يطمعون له في خلافة “مدبولي” على رئاسة الحكومة.. خيبة أمل طارق الملا الكبيرة
  • “النواب” يناقش ضياع 460 مليون جنيه في “مصر للأسمنت”.. و”البلاغ” تحقق في علاقة “القهوجي”
  • “أباتشي الأمريكية” تراهن على مستقبل كبير لمصر في مجالات البترول والغاز هذا  العام
  •  لماذا يمسك “السيسي” دائمًا بالميكرفون؟! “هو الريس كان نفسه يطلع إعلامي؟ّ!”
  • تمديد صفقة خط أنابيب الغاز بين إسرائيل والأردن ومصر
  • عقدة “الملّا” من سامح فهمي
  • عبده مغربي يواصل كشف انحرافات “مصر للأسمنت” ويروي حكاية “مدام سالي
الرئيسية خارج الحدود

نبيل فهمي يكتب: الشرق الأوسط في قلب “العاصفة المكتملة”

edeed كتب: edeed
أغسطس 8, 2022
in خارج الحدود, الرئيسية, العالم, وجهات نظر
A A
0
0
مشاركة
535
المشاهدات
شارك على فيس بوك
9 / 100
Powered by Rank Math SEO

التعريف الدارج لتعبير العاصفة المكتملة هو “وضع بالغ السوء نتيجة لتزامن عدد من الظروف غير المواتية”، ويستخدم عادة في توصيف ظروف مناخية، ومع هذا أراه ملائماً للغاية في وصف الأوضاع الدولية السياسية والاقتصادية التي نمر بها حالياً، وأخشى أن يمتد ذلك قريباً ليشمل كذلك الأوضاع الاجتماعية، ولا أجد في هذا التوصيف مبالغة أو تهويلاً لتعدد وتزامن التحديات والأخطار.

استقر العالم سياسياً منذ نهاية الثمانينيات على أن الحرب الباردة بين القطبين قد انتهت لمصلحة القطب الغربي الصناعي والمالي، وأن عصر العولمة ينمو وبقوة بكل ما له وعليه، وانصب الحديث والجدل على تحديد الأقطاب الرائدة مستقبلاً ومكانة الصين في هذه المعادلة، خصوصاً أن الولايات المتحدة كانت تعتبرها المنافس الرئيس لها في المستقبل المنظور.

ثم انفجرت أزمة أوكرانيا وكشفت عن أن تداعيات الحرب الباردة لم تنته بعد، لأن مفاهيمها لا تزال هي الحاكمة للمنافسة الأميركية – الروسية، نظراً إلى أن كليهما يعتقد أن له مناطق نفوذ يجب عدم تجاوزها، بصرف النظر عن الانعزالية الأميركية والتفكك الأوروبي وتوازن القوة المستجد الذي يميل لمصلحة الغرب، مع تفتت الاتحاد السوفياتي وانكماش القطب الشرقي بعد انهيار “حلف وارسو”، ومع الأحداث الأخيرة ارتفعت حدة الحديث عن عودة الحرب الباردة بل والصدام المباشر بين الطموحات الروسية والأمن القومي واستقرار الدول الغربية.

وصاحب ذلك كله توترات متنامية بين الولايات المتحدة والصين في مقابل امتعاض روسي – صيني تجاه ما اعتبر محاولة لفرض هيمنة أمريكية على النظام الدولي المعاصر سياسياً وأمنياً واقتصادياً، وشملت ردود الفعل ضمن أمور أخرى التهديد بقطع مصادر الطاقة عن أوروبا وفرض عقوبات اقتصادية غربية على روسيا ومن يتعامل معها من دول وشركات، والعمل على الحد من انتشار تكنولوجيا الاتصالات الصينية في الساحات الغربية، وتنويه روسي وصيني بالتفكير في استبدال الدولار الأميركي بعملات أخرى في تعاملاتها التجارية الدولية أو اللجوء إلى إجراءات المقايضة التجارية.

الصراعات تغذي مجدداً الاستقطاب الدولي بين عدد من الدول الكبرى لأن مفاهيم قانون القوة لا تزال هي الأرجح في القرن الـ 21، وشهدنا أخيراً تصعيداً وتوتراً مباشراً بين الولايات المتحدة والصين ومناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي ومناورات جوية وارتفاعاً شديداً في نبرة الخطاب السياسي الصيني، ارتباطاً بزيارة رئيسة الكونجرس الأمريكي نانسي بيلوسي إلى تايوان، وقد تواصل الرئيسان الأمريكي والصيني تلفونياً طويلاً وبحدة، وشمل الحديث تحذيراً صينياً صريحاً “من خطورة اللعب بالنار على من يبادر بذلك”.

وكانت للأزمة الأوكرانية تداعيات اقتصادية عدة بالغة الحدة على النظام الدولي الاقتصادي المعاصر، وفي شتى أنحاء العالم، برز منها بشكل خاص ارتفاع سعر الحبوب والقمح، وهي أزمة ينتظر أن تمتد وتحتد خصوصاً في أفريقيا والشرق الأوسط مع انتهاء المخزون المتوافر من قبل الحرب، وظهور مشكلات جمة خلال الشتاء المقبل نتيجة لعدم توافر محصول كاف نتيجة الحرب، علماً بأن دول الشرق الأوسط تستورد أكثر من 50 في المئة من غذائها من الخارج، وهي مناطق عانت كثيراً غياب التوزيع العادل للقاح جائحة كورونا وتواجه الآن تحديات اقتصادية عدة.

وبالفعل فإن للأزمة الأوكرانية آثاراً اقتصادية بالغة وخطرة وممتدة على المجتمع الدولي والنظام الاقتصادي الدولي لعدم توافر الحاجات الأساس أو لارتفاع أسعارها، وهي ظروف ينتظر أن تتفاقم مع الانكماش الاقتصادي المتوقع بحسب تقارير المؤسسات المالية الدولية، وعدم توافر السيولة النقدية بما يرفع من سعر الاقتراض لتمويل برامج التنمية أو سداد الديون، وهذه مشكلة رئيسة في أفريقيا.

كما تتابع آسيا بقلق ارتفاع قيمة الدولار الأميركي على حساب العملات المحلية مع رفع البنك المركزي الأميركي أسعار الفائدة، وتعمل على الحفاظ على التوازن التجاري وتخشى احتمالات الانكماش المالي الأميركي بخاصة، فضلاً عن أن انخفاض معدلات النمو الاقتصادي في الصين سيؤثر سلباً في العديد من الاقتصادات الوطنية باعتبارها أحد القطارات الرئيسة المحركة للاقتصاد العالمي.

وخلال الأسابيع الأخيرة شهدنا تحولاً فلسفياً ومنهجياً مهماً في منظومة الاقتصاد الأميركي الذي كان مؤسساً في الماضي على ترك اعتبارات السوق للتفاعل والحد من التدخلات الحكومية، إذ تبنى الكونجرس الأميركي تشريعاً جديداً بضخ مليارات ضخمة من الدولارات في مشاريع البنية الأساس والخدمات ودعم الطبقات الأكثر فقراً، بما يتجاوز أي مشروع مماثل في التاريخ الأميركي، ويعد تدخلاً صارخاً في توجيه السوق الاقتصادية على خلاف ما مضى، وذلك بعد عقود من الضغط الأميركي على الدول النامية لفتح أسواقها وتجنب التدخل والدعم الحكومي حتى للطبقات الدنيا، وهو ما جعل بعض أعضاء الكونغرس من حزب الرئيس ذاته يتحفظون خشية رهن مستقبل وصحة الاقتصاد الأميركي للضغوط السياسية الآنية.

ونشهد كل ذلك خلال وقت يطلب فيه من المجتمع الدولي التصدي بحكمة وعزيمة لعدد من القضايا العالمية التي تتطلب توافقاً وتعاوناً دولياً، ورصد كم هائل من الموارد والإمكانات إزاءها، ومنها على سبيل المثال قضية التغير المناخي التي وصفها السكرتير العام للأمم المتحدة بأنها قضية وجودية ومصيرية، وهي قضية ينعقد مؤتمرها الدولي بشرم الشيخ خلال نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل مع مخاوف حقيقية من تراجع بعض الدول الصناعية عن تقديم الدعم الذي وعدت به لتمكين التحول إلى التكنولوجيات النظيفة، بل وتراجعها عن استخدام صناعاتها للتكنولوجيات الأقل ضرراً للبيئة نظراً لارتفاع كلفتها نسبياً، علماً بأن هناك عدداً آخر من القضايا العالمية التي تستوجب التعامل معها في عجالة مثل ندرة المياه والفقر وتوفير الحد الأدنى من إمكانات الصحة العامة والقدرة على التعامل مع الأزمات الوبائية.

وتواجه منطقة الشرق الأوسط كل ذلك وهي في مرحلة إعادة ترتيب الأوضاع والتوازنات والعلاقات الاقتصادية والأمنية سعياً إلى الحفاظ على علاقات جيدة، وإنما ليست حصرية مع الغرب والولايات المتحدة، وعدم الانعزال عن روسيا من دون الاعتماد عليها، وهو ما انعكس على مواقفها من قضية أوكرانيا والانفتاح على الصين من دون إثارة الولايات المتحدة بشكل حاد، وذلك بالتركيز في المقام الأول على التعاون الاقتصادي الذي شهد طفرة كبيرة، والتعامل المباشر والمبادر مع القضايا الإقليمية للتصدي لتنامي قدرات ونفوذ الدول الشرق أوسطية غير العربية.

اعتبارات دولية وإقليمية عدة وحساسة ضاغطة على الكل، خصوصاً أن مصالحنا تشكل تحدياً غير مسبوق وتفرض علينا التحرك بجدية وطنياً وإقليمياً ودولياً فرادى وجماعة لإرساء معايير أكثر اتساقاً مع القرن الـ 21، معايير أكثر عدالة وثباتاً تحافظ على المصلحة العامة وتحترم المصالح الخاصة لمجتمعاتنا وشعوبنا، وهذا هو السبيل الوحيد لتخطى العاصفة المكتملة بسلام أو بأقل قدر من الأضرار.

(نقلا عن موقع إندبندنت عربية)

9 / 100
Powered by Rank Math SEO
الوسوم: الشرق الأوسطحرب أوكرانيانبيل فهمي

إقرأ أيضًا

أمن قومي

كيف تستغل إسرائيل ملف أوكرانيا لمواجهة إيران؟ (تقرير )

الرئيسية

ثورة سعودية على “تويتر” ضد فضائية  بالمملكة “تروّج للشذوذ الجنسي”

الرئيسية

“القصبجي” كلمة السر في العمليات الغامضة بمصانع الأسمنت في مصر

Oil Industry Work Blue Industry Rig Blue Work
الرئيسية

كابريكون” العالمية ترفض الاندماج مع شركة إسرائيلية تعمل في الغاز المصري

الرئيسية

في ذكرى وثيقة المطالبة بالاستقلال احتفال ثقافي وفني بمشاركة عربية وافريقية

الرئيسية

عبده مغربي يكتب.. “المركزي للمحاسبات” يشكك في أرقام “مصر للاسمنت”.. لا تعبّر بعدالة عن القوائم المالية

سوشيال ميديا

كيف فشل الإعلام المصري في فهم تغريدة Elon Musk؟!

ممنوع من النشر

موقع استخبراتي يفرد تقريرًا عن خياط العائلة المالكة في دبي

الرئيسية

“تميم” و “ماكرون” يسعون لتنصيب قائد الجيش اللبناني رئيسًا للبلاد

الرئيسية

رسميًا.. بنك “موريشيوس” يبدأ تمويل عمليات البحث والتنقيب عن البترول في مصر

قراءة المزيد
  • الرئيسية
  • عن الجريدة
  • الإلتحاق بالبلاغ

جميع الحقوق محفوظة لـ جريدة البلاغ © 2022 .

لا توجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الشارع السياسي
    • الأحزاب
    • البرلمان
    • الحكومة
  • قضايا ساخنة
  • حوادث
  • أمن قومي
    • إسرائيل
    • إثيوبيا
    • تركيا
  • خارج الحدود
    • إفريقيا
    • العالم
    • الوطن العربي
  • رياضة
  • محافظات
  • بيزنس
    • بنوك
    • بورصة
    • طاقة
    • عقارات
  • المزيد
    • Healthy
    • فنون
    • سياحة
    • تكنولوجيا وسيارات
    • خدماتي
    • سوشيال ميديا
    • مدارس وجامعات
    • معتقدات وأديان
    • فيديو
    • اتصل بنا
  • دخول
  • عضوية جديدة

جميع الحقوق محفوظة لـ جريدة البلاغ © 2022 .

مرحبًا

يمكنك الدخول لحسابك أدناه

نسيت كلمة المرور؟ عضوية جديدة

إنشاء حساب جديد!

Fill the forms bellow to register

All fields are required. دخول

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

دخول

إضافة قائمة تشغيل جديدة

error: