حتي نعرف من هو ساويرس الذي يعوي على عبد الناصر:
- أقامت مصر شركة المراجل البخارية علي مساحة 33 فدانا لإنتاج مواسير تتحمل الضغط من 70 : 80 طن على البوصة وتستخدم في الغزل والنسيج ومحطات تحلية المياه والصباغة والتجهيز.
- لتصنيع أواني الطرق النووي لمفاعل أنشاص النووي الذي كان يقيمه.
- لتصنيع موتور الطائرة القاهرة التي كنا نقوم بتصنيعها بالاشتراك مع الهند.
وقرر الحاكم بيع الشركة، وبيعت لناصيف ساويرس بمبلغ 11 مليون دولار (وقت أن كان سعر الدولار 5.5 جنيه)، وتبين أن ناصيف ساويرس وكيل لشركة بابلوك ويكلكس الكندية متعددة الجنسيات يمتلكها صهاينة، واشتري الشركة لحسابها.
فهل يفتح ساويرس بالوعة لسانه هجوما على عبد الناصر.
وتقدم ساويرس لبناء شركة محمول الجزائر، ورسا العطاء عليه بالجزائر تمنح المستثمرين العرب إعفاءات جمركية وضريبية وغيرها، وقام ببيع المشروع لشركة الكاتل الفرنسية، ناسيا أن فرنسا كانت تحتل الجزائر، فتم طرده منها وإلغاء المناقصة.
وغير ذلك الكثير ..
فهل بعد أن ثبتت خيانته يتحدث عن عبد الناصر.. إنهم الخونة والسماسرة وخدم الاستعمار والعملاء هم من يهاجمون عبد الناصر.